قال ينس آيزنشميدت، الخبير الاقتصادي في مورجان ستانلي في فرانكفورت، إنه على الرغم من تردد محافظي البنوك المركزية عادة في الخوض في السياسة الوطنية، فإن “البنك المركزي الأوروبي سيراقب عن كثب لأنه قد يكون له آثار على الأسواق المالية وانتقال السياسة النقدية”.
وتابع: “التطورات السياسية في فرنسا وخارجها لن يكون لها أي تأثير على أسعار الفائدة في المستقبل المنظور”.. “في حالات الطوارئ، سيكون الأمر يتعلق بشراء السندات لتحقيق الاستقرار في الأسواق لكن الواقع معقد ولذلك تميل الأمور إلى التشابك”.