من المقرر أن يصدر تقرير منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) الشهري في وقت لاحق من يوم الثلاثاء.
ستتطلع السوق إلى المزيد من المراجعات الهبوطية في الطلب من توقعات المجموعة حتى عام 2025، مما سيضيف إلى الضغوط الهبوطية على الأسعار.
وقال محللون: “نعتقد أن أوبك+ ستضطر إلى الاستمرار في تأخير قرار التراجع عن تخفيضاتها الطوعية سيظل هذا القرار يؤدي إلى تراكم ضغوط الفائض”.
وأضافوا: “الخطر الرئيسي الذي يهدد توقعاتنا هو أن تتطلع أوبك+ إلى التراجع عن تخفيضات العرض الطوعية من يناير/كانون الثاني، وبالتالي تفاقم ضغوط العرض الزائد”.
وتابعوا: “أي تلميح إلى أن أوبك+ تختار الدفاع عن حصة السوق بدلاً من استهداف أسعار النفط المرتفعة من المحتمل أن يؤدي إلى انخفاض أسعار النفط”.