توقع تقرير حديث للبنك الدولي أن أسعار السلع الأساسية قد تشهد مخاطر صعودية وهبوطية وقد تؤدي الحوافز الاقتصادية العالمية المتزايدة، وخاصة من الصين، والظروف الجوية السيئة بسبب تغير المناخ إلى ارتفاع الأسعار، في حين قد يؤدي ضعف النشاط الصناعي العالمي إلى تقليص الطلب.
ومع احتمال تخفيف منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك+) لتخفيضات الإنتاج وزيادة إنتاج منتجي النفط من خارج أوبك مثل الولايات المتحدة والبرازيل، فقد تظل ظروف العرض وفيرة، مما يبقي أسعار السلع الأساسية تحت السيطرة حتى عام 2026.